المس التمثيلي :
هو عبارة عن أقوال وأفعال وحركات تمثيلة تصدربإرادة من الشخص وهو بوعيه الكامل ، ويحدث مثل هذا التمثيل أحيانا لجلب أنظار الآخرين إلية ، أوليجد مخرجا لمشاكل قد تعرض لها ، أولينسب بعض تصرفاتة للجن والشياطين أو لغايات أخرى.
المس الوهمي :
عبارة عن تخبطات في الأقوال والأفعال والحركات تقمصا من شخص مصاب بمس حقيقي وتحدث مثل هذه الحركات والتصرفات عند مشاهدة المصروعين أحيانا ، وتحدث أيضا عندما يوهم المعالج المريض بأن به مسا أو سحرا ، وفي الغالب نجد أكثر من يعانون من المس الوهمي هم أصحاب الشخصيات الضعيفة .
المس الحقيقي :
هو أن يتسلط الجني على الإنسي بحيث يؤثر على نفسه ويؤثر على تصرفاته، وإذا أذن الله جل وعلا كان بالإمكان أن يضره في بدنه وأن يضره كذلك في نفسه وشعوره.
(موقع إسلام ويب رقم الإستشارة: 274705).
وقال الشيخ العلامة بن باز رحمة الله تعالى هو صرع الجن للإنس، كما قال الله عز وجل: (( الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا يَقُومُونَ إِلا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ)).(سورة البقرة الآية 275).. وعلاجه بالقرآن الكريم، وبالأدعية النبوية، وبالوعظ والتذكير والترغيب والترهيب.
(من ضمن الأسئلة الموجهة من المجلة العربية في 19/12/1416 هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء التاسع).
كتبة / عمرأبوجربوع
20/8/2012
هو عبارة عن أقوال وأفعال وحركات تمثيلة تصدربإرادة من الشخص وهو بوعيه الكامل ، ويحدث مثل هذا التمثيل أحيانا لجلب أنظار الآخرين إلية ، أوليجد مخرجا لمشاكل قد تعرض لها ، أولينسب بعض تصرفاتة للجن والشياطين أو لغايات أخرى.
المس الوهمي :
عبارة عن تخبطات في الأقوال والأفعال والحركات تقمصا من شخص مصاب بمس حقيقي وتحدث مثل هذه الحركات والتصرفات عند مشاهدة المصروعين أحيانا ، وتحدث أيضا عندما يوهم المعالج المريض بأن به مسا أو سحرا ، وفي الغالب نجد أكثر من يعانون من المس الوهمي هم أصحاب الشخصيات الضعيفة .
المس الحقيقي :
هو أن يتسلط الجني على الإنسي بحيث يؤثر على نفسه ويؤثر على تصرفاته، وإذا أذن الله جل وعلا كان بالإمكان أن يضره في بدنه وأن يضره كذلك في نفسه وشعوره.
(موقع إسلام ويب رقم الإستشارة: 274705).
وقال الشيخ العلامة بن باز رحمة الله تعالى هو صرع الجن للإنس، كما قال الله عز وجل: (( الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا يَقُومُونَ إِلا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ)).(سورة البقرة الآية 275).. وعلاجه بالقرآن الكريم، وبالأدعية النبوية، وبالوعظ والتذكير والترغيب والترهيب.
(من ضمن الأسئلة الموجهة من المجلة العربية في 19/12/1416 هـ - مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء التاسع).
كتبة / عمرأبوجربوع
20/8/2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق