بسم الله الرحمن الرحيم
الأحبه في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في إتصال هاتفي جرى بيني وبين فضيلة الشيخ جمعه الخواطرة من أقدم معالجين الرقية الشرعيه في الأردن والذي مضى له في العلاج أكثر من ستة وعشرين عاما وذلك في صباح يوم السبت الموافق 15/9/2012 الساعة العاشرة وثماني عشرة دقيقه حيث أخبرني الشيخ حفظه الله بأن أكثرمن خمس وتسعين بالمئه من الذين يأتون للمعالجين ليس بهم مس شيطاني ، وإنما هي حالات نفسية ، وأمراض عضويه ، ووهم بسبب جهل بعض المعالجين.
قلت :
أولاً : أغلب الأخوة الرقاة المعالجين القُدامى الذين مضى لهم في العلاج أكثر من عشرين عاما يؤيدون أن أكثر من تسعين بالمئه من المرضى ليس بهم مس شيطاني.
ثانياً : في إحصائيه قمت بها بنفسي من خلال تواصلي مع كثير من الرقاة القدماء أصحاب الخبرة الطويلة في مجال الرقية على مستوى الوطن العربي ، تبين لي صحة مقولة ( أن أكثر من تسعين بالمئه من الذين يذهبون للمعالجين ليس بهم جني وإنما هي أوهام وأمراض نفشيه وأخرى عضويه ، ولعلي لاحقا أذكر أسماء هؤلاء المعالجين وأقوالهم بإذن الله تعالى.
ثالثاً : أما آن الأوان لؤلئك النفر أن يراجعوا أنفسهم ويعودوا لرشدهم ليعيدوا للرقية الشرعية مفهومها الصحيح التي كانت عليه في عهد سلفنا الصالح رضوان الله عليهم ، ويبتعدوا عن الغلوا في نسب الأمراض النفسية والعضوية للجن والشياطي.
رابعاً : لطالما أن العلاج بالرقية الشرعية أمر إجتهادي مبنيُُ على الخبره والتجربه العمليه مع المرضى ، لماذا لايتراجع أولئك النفر عن قولهم أن تسعين بالمئه من مراجعيهم مصابون بالمس الشيطاني ؟! ولماذا يصرون على هذه النسبه التي تخالف قول كثير من علماء الأمه وتخالف قول كثير من المعالجين المتمرسين أصحاب الخبره والتجربه الطويله مع المرضى؟!!!.
كتبه / عمرأبوجربوعالأحبه في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في إتصال هاتفي جرى بيني وبين فضيلة الشيخ جمعه الخواطرة من أقدم معالجين الرقية الشرعيه في الأردن والذي مضى له في العلاج أكثر من ستة وعشرين عاما وذلك في صباح يوم السبت الموافق 15/9/2012 الساعة العاشرة وثماني عشرة دقيقه حيث أخبرني الشيخ حفظه الله بأن أكثرمن خمس وتسعين بالمئه من الذين يأتون للمعالجين ليس بهم مس شيطاني ، وإنما هي حالات نفسية ، وأمراض عضويه ، ووهم بسبب جهل بعض المعالجين.
قلت :
أولاً : أغلب الأخوة الرقاة المعالجين القُدامى الذين مضى لهم في العلاج أكثر من عشرين عاما يؤيدون أن أكثر من تسعين بالمئه من المرضى ليس بهم مس شيطاني.
ثانياً : في إحصائيه قمت بها بنفسي من خلال تواصلي مع كثير من الرقاة القدماء أصحاب الخبرة الطويلة في مجال الرقية على مستوى الوطن العربي ، تبين لي صحة مقولة ( أن أكثر من تسعين بالمئه من الذين يذهبون للمعالجين ليس بهم جني وإنما هي أوهام وأمراض نفشيه وأخرى عضويه ، ولعلي لاحقا أذكر أسماء هؤلاء المعالجين وأقوالهم بإذن الله تعالى.
ثالثاً : أما آن الأوان لؤلئك النفر أن يراجعوا أنفسهم ويعودوا لرشدهم ليعيدوا للرقية الشرعية مفهومها الصحيح التي كانت عليه في عهد سلفنا الصالح رضوان الله عليهم ، ويبتعدوا عن الغلوا في نسب الأمراض النفسية والعضوية للجن والشياطي.
رابعاً : لطالما أن العلاج بالرقية الشرعية أمر إجتهادي مبنيُُ على الخبره والتجربه العمليه مع المرضى ، لماذا لايتراجع أولئك النفر عن قولهم أن تسعين بالمئه من مراجعيهم مصابون بالمس الشيطاني ؟! ولماذا يصرون على هذه النسبه التي تخالف قول كثير من علماء الأمه وتخالف قول كثير من المعالجين المتمرسين أصحاب الخبره والتجربه الطويله مع المرضى؟!!!.
15 / 9 / 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق